蘇格蘭要獨立了新的全民公決

一個英國公民投票結果走出歐洲的預期效果，是英國的解體，憑藉選票明確反對蘇格蘭，北愛爾蘭和直布羅陀。第一個反應是蘇格蘭未來的另一個公投什麼獨立性拒絕了蘇格蘭公民。愛丁堡的政府，這在很大程度上是獨立的，一直強烈地反對出口，甚至把他們的情況在布魯塞爾舉行。蘇格蘭它能夠繼續得到歐盟的貢獻和D獲得它的自由市場是留在歐洲重要的。反對派，不要太尖，由蘇格蘭蘇格蘭選民獨立性表現注定要留在歐盟，而事實上，而導致許多選民表示意見相反的原因之一，在可疑布魯塞爾動力正是由適應一個國家內部分裂，沒有從中除去國家的批准。卡梅倫的政府，其實曾警告說，他不會給予批准蘇格蘭歐盟的輸入;也有西班牙的公開反對，誰看到因為巴薩的獨立動盪的蘇格蘭和加泰羅尼亞之間的相似性。馬德里的目的是為了防止一個先例，允許加泰羅尼亞加強其分裂意圖。英國公民投票的結果無疑已經改變了的條件，在英國逗留蘇格蘭，並已恢復了分裂問題，來自倫敦的景色，只有分裂國家不再被作為一個具體的辦法電源繼續留在歐盟內。在蘇格蘭地區的輸液有關公投來自歐洲的出口數據已經由選民的60％以上，出現了相反的結果。據了解獨派和親歐洲人的爭論現在怎麼都幾乎相同。從愛丁堡這個新的要求，多關心倫敦，誰看到兌現英國破碎的危險。事實上，英國政府立場如下這種擔憂，這成為了現實與拒絕授權對蘇格蘭獨立公投的另一個。另一方面對來自歐洲的出口的結果在北愛爾蘭分別為55％和在直布羅陀多達96％，並許可用於蘇格蘭新公民投票可以為愛爾蘭的統一鋪路北愛爾蘭和不同的命運直布羅陀。但是，也有可能導致負的結果就蘇格蘭獨立新公投，實際上的數據，根據最新的民意調查只有37％的蘇格蘭人歡迎進一步協商，作為對50％反對。但是，它必須指定，即對立統一的數字可能要下降，因為來自歐洲的英國早早退出的影響，布魯塞爾提倡。事實上，儘管英國政府強硬的建議，倫敦的真實意圖是尋求一個較長的輸出協議，以重組其經濟，沒有來自歐洲更多的援助和被保險人的利益。這後看到有利蘇格蘭，一種方法，允許在一段時間以展開去除布魯塞爾，是減輕蘇格蘭經濟的效果，從下降的收入已經患有從出售原油，最好是安排新的全民公決。在任何情況下，最壞的情況擺在面前的英國，已經開始體驗到什麼是從歐洲的產量，相對於英鎊的上市，這是接近與歐元的比價。在這個階段，有利於英國企業，這樣可以增加他們的出口，但始終自由市場與歐洲國家的框架內，這些設施也刪除了疲弱的英鎊可以確保在相同的條件。那麼，如果應該發生國家分裂，這可能會發生，在該國的心理影響將只發展成為一個經濟低迷，與多家公司，其中已經開發替代戰略，以在英國的存在。如果該方案將成為真正的不近情理英語亡羊補牢，但這次歐洲將不再給予其公民投票的結果之前就放心去倫敦青睞的條件。

スコットランド独立のための新たな投票を望んでいます

ヨーロッパから抜け出すためにイギリスの国民投票の結果の期待される効果の一つは、明らかにスコットランド、北アイルランド、ジブラルタルに対する投票のおかげで、イギリスの崩壊でした。反応するのに最初は独立のために、スコットランドの市民が拒否したことを別の投票、から来た正確スコットランド、でした。大部分が独立しているエジンバラ、政府は、常に強くても、ブリュッセルでのケースをもたらし、出口が反対しています。スコットランドのためには、EUの貢献とその自由市場へのDへのアクセスを受け続けるためにヨーロッパに滞在することが重要です。スコットランドのスコットランド有権者の独立性によって明らかに反対ではなく、あまりにもシャープは、欧州連合（EU）に滞在するバインドと、確かに、意見の反対を表明することに多くの有権者を率い理由の一つは、正確に疑わしいブリュッセル力に成りましたそれが除去された状態の承認なしに、国の離脱の内側に収容します。キャメロンの政府は、実際には、彼は欧州連合のスコットランドの入力にその承認を与えることはないだろうと警告していました。また、理由バルセロナの独立性の混乱の、スコットランド、カタルーニャの間の類似性を見たスペインのオープン反対がありました。マドリードの目標は、カタルーニャは、その分離独立意図を強化できるようになる先例を防ぐためでした。英国の国民投票の結果は、英国内のスコットランドの滞在のための条件を間違いなく変わっていない、との分離独立問題を復活させた、もはや電力への具体的な方法として、ロンドンからの表示のみ離脱で見られます欧州連合（EU）内に残るし続けます。ヨーロッパからの出口のための国民投票に注入関連スコットランドの領域上のデータは、有権者の60％以上も反する結果を見てきました。これは、プロの独立性とプロヨーロッパの引数は、現在実質的に同一であるか理解しています。エディンバラからこの新しい要求は、英国の破砕の危険性を具体見ている多くのロンドンを、気遣います。実際には、英国政府の位置は、スコットランドの独立性上の別の投票を許可する拒否で現実のものとなったこの懸念を、次の。一方、欧州からの出口に対する結果は北アイルランドで55％であったとジブラルタル限り96％程度、およびスコットランドのための新たな投票へのライセンスはアイルランドの統一への道を開くことができ北アイルランド、ジブラルタルに異なる運命を持ちます。しかし、スコットランドの唯一の37％が50％の野党に対するとして、さらに協議を歓迎する最新の世論調査によると、実際には、否定的な結果にスコットランドの独立性に関する新たな国民投票を招く可能性のあるデータがあります。しかし、それはブリュッセルが提唱するように反対の図は、イギリスによってヨーロッパからの早期終了の影響として落下しようとすることができることを、指定する必要があります。実際には、英国政府による厳しい提案にもかかわらず、ロンドンの真の意図は、ヨーロッパからのより多くの援助と被保険者の利益なしに、その経済を再編成するためには、より長い出力のための合意を模索しています。この後者は有利なスコットランド、時間をかけてブリュッセルの除去を拡張することを可能にするアプローチは、すでに原油の売却による収入の減少に苦しんでいる、スコットランドの経済の影響を軽減することである、手配した方が良いです見ています新しい投票。いずれにしても最悪のシナリオは、すでにそれはユーロと同等に近いですポンドのリストに関連して、ヨーロッパから出力されたものを体験し始めている英国のために先にあります。この段階での輸出を増加させることができ、英国の企業に利益をもたらすが、常に欧州諸国との自由市場の枠組みの中で、これらの施設も弱いポンドは同じ条件を確保することができます削除。 、その後、潜在的に発生することがsecessionsを、発生した場合、国に心理的影響は、すでにイギリスの存在に代替戦略を開発しているいくつかの企業と、経済不況に発展します。このシナリオでは、実際には英語の付け足しを期待するのは無理ではないとなっていないだろうが、今回は欧州は、もはや国民投票の結果の前にロンドンに安心していた好みの条件が付与されます場合。

اسكتلندا يريد استفتاء جديد من أجل الاستقلال

واحدة من الآثار المتوقعة لنتيجة الاستفتاء البريطانية للخروج من أوروبا، وتفكك المملكة المتحدة، بحكم التصويت بشكل واضح ضد اسكتلندا وايرلندا الشمالية وجبل طارق. في أول رد فعل هو بالضبط اسكتلندا، الذي جاء من استفتاء آخر، وهذا من أجل الاستقلال، ورفض من قبل المواطنين الاسكتلندي. لطالما عارضت الحكومة أدنبرة، وهي مستقلة إلى حد كبير، قوي من الخروج، حتى يصل قضيتهم في بروكسل. لاسكتلندا من المهم البقاء في أوروبا لمواصلة تلقي مساهمات الاتحاد الأوروبي وصول د إلى السوق الحرة. كان لا بد للمعارضة، وليس حادة جدا، والذي تجلى من قبل الناخبين الاستقلال الاسكتلنديين في اسكتلندا للبقاء في الاتحاد الأوروبي، والواقع، واحدة من الأسباب التي دفعت العديد من الناخبين إبداء رأي معارض، وتألفت على وجه التحديد في السلطة بروكسل المشكوك في تحصيلها استيعاب داخل الانفصالية البلاد، دون موافقة الدولة التي تمت إزالته. حكومة كاميرون، في الواقع، قد حذر من أنه لن تعطي موافقتها على مدخلات من اسكتلندا في الاتحاد الأوروبي؛ أيضا كان هناك معارضة مفتوحة من اسبانيا، الذين رأوا تشابها بين اسكتلندا وكاتالونيا، بسبب الاضطرابات استقلال برشلونة. وكان الهدف من مدريد إلى منع سابقة من شأنها أن تسمح كاتالونيا لتعزيز نواياها الانفصالية. نتائج الاستفتاء البريطاني قد تغير مما لا شك فيه الشروط اللازمة لبقاء اسكتلندا في المملكة المتحدة، وأحيا القضايا الانفصالية، لم يعد ينظر في الانفصال للعرض فقط من لندن، وسيلة ملموسة إلى السلطة الاستمرار في البقاء ضمن الاتحاد الأوروبي. شهدت البيانات على المنطقة الاسكتلندية ذات الصلة ضخ للاستفتاء على الخروج من أوروبا نتيجة مخالفة من قبل أكثر من 60٪ من الناخبين. يفهم كيف حجج المؤيدة للاستقلال والمؤيدين لأوروبا هي الآن متطابقة تقريبا. هذا الطلب الجديد من أدنبرة، يهتم كثيرا لندن، الذي يرى تجسيد خطر المملكة المتحدة السحق. في الواقع، فإن موقف الحكومة البريطانية يتبع هذا القلق، والتي أصبحت حقيقة واقعة مع رفض أن يأذن استفتاء آخر على استقلال اسكتلندا. من ناحية أخرى كانت النتائج على الخروج من أوروبا 55٪ في أيرلندا الشمالية، وبقدر 96٪ في جبل طارق، وعلى ترخيص لعقد استفتاء جديد لاسكتلندا يمكن أن يمهد الطريق لتوحيد أيرلندا أيرلندا الشمالية ومع مصيرا مختلفا عن جبل طارق. ومع ذلك، هناك وفقا لأحدث استطلاعات الرأي أن 37٪ فقط من الاسكتلنديين نرحب مزيد من التشاور، مقابل 50٪ المعارضة هي البيانات التي يمكن أن تؤدي إلى نتيجة سلبية استفتاء جديد على استقلال اسكتلندا، في الواقع،. ومع ذلك، يجب أن يحدد، أن هذا الرقم من الأضداد يمكن أن يكون على وشك السقوط كما آثار الخروج المبكر من أوروبا والمملكة المتحدة، والتي ينادي بها بروكسل. في الواقع، على الرغم من المقترحات صعبة من قبل الحكومة البريطانية، والنوايا الحقيقية لندن هي السعي إلى اتفاق لإخراج أطول، من أجل إعادة تنظيم اقتصادها، دون تقديم المزيد من المساعدات من أوروبا والفوائد المؤمن. هذا الأخير يرى اسكتلندا مواتية، وهو النهج الذي يسمح لتوسيع بمرور الوقت إزالة بروكسل، هو التخفيف من آثار الاقتصاد الاسكتلندي، التي تعاني بالفعل من انخفاض في الإيرادات من بيع النفط الخام، فمن الأفضل أن يرتب استفتاء جديد. وعلى أية حال فإن أسوأ سيناريو قبل في المملكة المتحدة، والتي بدأت بالفعل لتجربة ما هو عليه الإخراج من أوروبا، فيما يتعلق بإدراج الجنيه، التي هي قريبة من التعادل مع اليورو. في هذه المرحلة الاستفادة الشركات في المملكة المتحدة، والتي يمكن أن تزيد من صادراتها، ولكن دائما في إطار من السوق الحرة مع الدول الأوروبية، إزالة هذه المنشآت أيضا ضعف الجنيه يمكن أن تضمن نفس الظروف. إذا، ثم، يجب أن تحدث الانشقاقات، الذي يمكن أن يحدث المحتمل، فإن التأثير النفسي على تطوير البلاد فقط إلى الانكماش الاقتصادي، مع العديد من الشركات، التي سبق أن وضعت استراتيجيات بديلة لوجود في انجلترا. إذا كان هذا السيناريو سوف تصبح حقيقية ليس من غير المعقول أن نتوقع أن يكون تابعا الإنجليزية، ولكن هذه المرة أوروبا لم تعد تمنح شروط صالح الذي أكد أن لندن قبل نتيجة الاستفتاء.

Russia e Turchia più vicine

Mentre le elezioni presidenziali tengono concentrata l’attenzione statunitense sui problemi politici interni, lo scenario internazionale non resta fermo e si delineano nuovi accordi, che potrebbero precedere alleanze più strette, certamente non graditi alla Casa Bianca. Si tratta del caso dell’avvicinamento tra Russia e Turchia, che sembrano avere superato i dissidi dovuti all’abbattimento dell’aereo militare di Mosca, da parte di Ankara. Le ragioni economiche e geopolitiche hanno costituito dei validi motivi per ristabilire buoni rapporti tra i due stati. Occorre dire che sono presenti caratteri comuni ed affinità tra i due presidenti, che non potevano non emergere nel dialogo reciproco: il fatto che Putin abbia elogiato Erdogan, per la risposta che il presidente turco ha saputo dare al colpo di stato, risulta, infatti, particolarmente eloquente e gradito ad Erdogan, che non ha mai ricevuto un trattamento analogo da Europa e Stati Uniti, che, anzi, hanno profondamente criticato la repressione praticata dal governo centrale di Ankara. Ma le basi concrete per il riavvicinamento sono state gli accordi stipulati tra i rispettivi ministri di energia ed esteri, che hanno concordato la costruzione di un gasdotto, che dalla Russia arriverà fino al confine tra Turchia e Grecia. Per Mosca la costruzione di questa infrastruttura rappresenta l’alternativa al gasdotto che doveva attraversare l’Ucraina e, che, la cui costruzione è stata abbandonata dopo i fatti di Crimea e dello stato di tensione che continua tra Kiev ed il Cremlino. Lo scopo del gasdotto sarà quello di trasportare il gas naturale verso l’Europa, anche se la portata prevista appare sovrastimata per la domanda europea. Mosca sembrerebbe scommettere così su di una ripresa produttiva ed economica del vecchio continente o, piuttosto, su difficoltà di approvigionamento legate alla situazione instabile dei paesi produttori dell’area araba. Tuttavia uno dei clienti che dovrebbe aumentare il proprio fabbisogno, sembra essere proprio la Turchia, dove il gas naturale costituisce la fonte primaria di energia, alla quale è stata accordata una riduzione considerevole sul prezzo di acquisto, da parte della Russia. In materia di energia è stato anche sottoscritto un accordo bilaterale per la costruzione di una centrale nucleare. Erdogan ha confermato che i colloqui bilaterali non si fermeranno alle questioni energetiche, ma riguarderanno anche la difesa, il turismo (la Turchia rappresenta una meta per molti russi), le relazioni culturali ed altri aspetti economici, che riguardano la riapertura alle importazioni da parte della Russia dei prodotti agricoli turchi e la collaborazione aerospaziale. Se sui temi economici l’intesa è apparsa pressoché totale, le maggiori difficoltà si sono registrate sui problemi geopolitici relativi al conflitto siriano. Mosca ed Ankara sono su fronti opposti, la Russia appoggia Assad, mentre la Turchia ha cercato in ogni modo di rovesciarlo dal potere; tuttavia recentemente Erdogan ha mostrato segnali di avvicinamento con Damasco, grazie all’intesa circa la lotta ai combattenti curdi. Ankara teme più di ogni altra cosa l’instaurazione di una enclave sovrana curda ai suoi confini e, per evitare questa eventualità, si è mostrata disposta a riconsiderare la presenza di Assad, in un assetto futuro del paese siriano. Questo fattore rappresenta un elemento in grado di avviare, nono solo un dialogo, ma anche una collaborazione tra Russia e Turchia, sulla questione siriana, dove saranno possibili intese anche militari, per rendere inoffensivi i gruppi armati, che rifiutano ancora la presenza di  Assad nel futuro della Siria. Occorre, però, considerare che diversi di questi gruppi armati sono sostenuti dagli Stati Uniti, che avrebbe intenzione di rifornirli con nuovi invii di armi. Si comprende come la strategia di Putin abbia due obiettivi concreti: continuare l’azione di rottura dell’isolamento internazionale ed aumentare i dissidi interni all’Alleanza Atlantica tra Washington ed Ankara. Nonostante che la Casa Bianca avesse concesso delle aperture per interrompere le velleità di indipendenza dei curdi siriani, proprio per ottenere un riavvicinamento con la Turchia, questi sviluppi sui rapporti tra Ankara e Mosca non possono che fare presagire un nuovo allontanamento. Non è tanto la questione economica, che, comunque, danneggia la politica USA di isolamento verso Mosca, ad infastidire Washington, quanto la valenza della Turchia come unico membro musulmano dell’Alleanza Atlantica a preoccupare la Casa Bianca, sia per i risvolti quasi immediati nello scenario siriano, sia su di una visione a lungo termine sulla lealtà della Turchia come alleato, data la sua sempre maggiore vicinanza con il nemico russo. Questi accordi tra Turchia e Russia, potrebbero, quindi, alterare gli equilibri geopolitici europei ed occidentali, senza un impegno diretto del nuovo presidente americano per cercare di recuperare il rapporto con Ankara.

Russia and Turkey closer

While the presidential elections held focused attention on the US domestic political problems, the international scenario does not standstill, and setting out new agreements, which could precede more alliances, certainly not welcome at the White House. This is the case of the approach between Russia and Turkey, which appear to have passed the disagreements due to the killing of Moscow military plane, by Ankara. Economic and geopolitical reasons have constituted a valid reason to re-establish good relations between the two states. it must be said that there are common features and similarities between the two presidents, who could not but emerge in mutual dialogue: the fact that Putin has praised Erdogan for the answer that the president turkish was able to give to the coup, is,, particularly eloquent and pleasing to Erdogan, who has never received similar treatment from Europe and the US, which, indeed, have deeply criticized the repression practiced by the central government in Ankara. But the concrete bases for rapprochement have been agreements between the respective ministers of energy and foreign, who have agreed on the construction of a gas pipeline from Russia who come to the border between Turkey and Greece. Moscow for the construction of this infrastructure is the alternative to the pipeline had to cross Ukraine and which, whose construction was abandoned after the events in Crimea and the state of tension that continues between Kiev and the Kremlin. The purpose of the pipeline will be to transport natural gas to Europe, even if the flow rate provided appears overestimated for the European application. Moscow seems to wager as well on a production and economic recovery of the continent, or, rather, of difficulties of supply related to the unstable situation of the Arab producing countries. However one of the customers that should increase their own needs, seems to be Turkey, where natural gas is the primary source of energy, which is a considerable reduction was granted on the purchase price, by Russia. In the field of energy it was also signed a bilateral agreement for the construction of a nuclear power plant. Erdogan confirmed that bilateral talks will not stop to energy issues, but will also address the defense, tourism (Turkey is a destination for many Russians), cultural and other economic reports, concerning the re-opening to imports from the Russia of Turkish agricultural products and aerospace cooperation. If the agreement on economic issues appeared almost complete, the main difficulties were recorded on geopolitical issues related to the Syrian conflict. Moscow and Ankara are on opposite sides, Russia supports Assad, while Turkey has tried in every way to overthrow him from power; However, Erdogan has recently shown signs of rapprochement with Damascus, thanks to the agreement about the fight against Kurdish fighters. Ankara fears more than anything else the establishment of a sovereign Kurdish enclave to its borders and, to avoid this possibility, it has shown itself willing to reconsider the presence of Assad, in a future set-up of the Syrian country. This factor is an element able to start the ninth only a dialogue, but also a partnership between Russia and Turkey, on the Syrian issue, which will be also possible military arrangements, to make harmless the armed groups, who still reject the presence of Assad in future of Syria. We must, however, consider that several of these armed groups are supported by the United States, which would plan to supply them with new arms shipments. It is understandable that Putin's strategy has two concrete objectives: to continue the action of breaking international isolation and increasing internal strife Atlantic Alliance between Washington and Ankara. Despite that the White House had granted the openings to stop the ambitions of independence of the Syrian Kurds, just to get a rapprochement with Turkey, these developments on the relations between Ankara and Moscow can not do portend a new departure. It is not the economic issue, which, however, damages the US policy of isolation towards Moscow, to annoy Washington, as the value of Turkey as the only Muslim member of the Atlantic Alliance to worry the White House, both almost immediate implications in Syrian scenario, both on a long-term view on loyalty as an ally of Turkey, given its increasing proximity to the Russian enemy. These agreements between Turkey and Russia, may, therefore, alter the European and Western geopolitical balance, without a direct commitment of the new US president to try to recover the relationship with Ankara.

Rusia y Turquía más cerca

Mientras que las elecciones presidenciales celebradas centraron la atención en los problemas políticos internos de Estados Unidos, el escenario internacional no muerto, y el establecimiento de nuevos acuerdos, lo que podría preceder a más alianzas, ciertamente no espera en la Casa Blanca. Este es el caso de la aproximación entre Rusia y Turquía, que parece haber superado los desacuerdos debido a la muerte de avión militar de Moscú, por Ankara. Las razones económicas y geopolíticas han constituido una razón válida para restablecer las buenas relaciones entre los dos estados. hay que decir que existen características y similitudes en común entre los dos presidentes, que no podían sino que surgen en el diálogo mutuo: el hecho de que Putin ha alabado a Erdogan por la respuesta que el presidente turco fue capaz de dar al golpe, es ,, particularmente elocuente y agradable a Erdogan, que nunca ha recibido un tratamiento similar de Europa y los EE.UU., que, de hecho, han criticado profundamente la represión practicada por el gobierno central en Ankara. Pero las bases de hormigón para el acercamiento han sido los acuerdos entre los respectivos ministros de energía y extranjera, que han acordado en la construcción de un gasoducto de Rusia que se acercan a la frontera entre Turquía y Grecia. Moscú para la construcción de esta infraestructura es la alternativa a la tubería tenía que cruzar Ucrania y que, a cuya construcción fue abandonada después de los acontecimientos de Crimea y el estado de tensión que continúa entre Kiev y el Kremlin. El propósito de la tubería será para el transporte de gas natural a Europa, incluso si el caudal proporcionado aparece sobreestimada para la aplicación Europea. Moscú parece apostar así en una producción y la recuperación económica del continente, o, mejor dicho, de las dificultades de suministro relacionadas con la situación inestable de los países productores árabes. Sin embargo uno de los clientes que deben aumentar sus propias necesidades, parece ser Turquía, donde el gas natural es la fuente primaria de energía, lo cual es una reducción considerable fue concedida el precio de compra, por parte de Rusia. En el ámbito de la energía también se firmó un acuerdo bilateral para la construcción de una planta de energía nuclear. Erdogan confirmó que las conversaciones bilaterales no se detendrán a las cuestiones energéticas, pero también abordarán la defensa, el turismo (Turquía es un destino para muchos rusos), informes económicos culturales y de otro tipo, en relación con la reapertura de las importaciones de la Rusia de productos agrícolas turcos y la cooperación aeroespacial. Si el acuerdo sobre las cuestiones económicas apareció casi completa, las principales dificultades que se registraron en las cuestiones geopolíticas relacionadas con el conflicto sirio. Moscú y Ankara están en lados opuestos, Rusia apoya Assad, mientras que Turquía ha intentado por todos los medios para derrocarlo del poder; Sin embargo, Erdogan ha mostrado recientemente signos de acercamiento con Damasco, gracias al acuerdo sobre la lucha contra los combatientes kurdos. Ankara teme más que nada el establecimiento de un enclave kurdo soberano de sus fronteras y, para evitar esta posibilidad, se ha mostrado dispuesto a reconsiderar la presencia de Assad, en una futura puesta a punto del país sirio. Este factor es un elemento capaz de iniciar la novena solamente un diálogo, sino también una asociación entre Rusia y Turquía, sobre el tema sirio, que será también posibles acuerdos militares, para hacer inofensivos los grupos armados, que todavía rechazan la presencia de Assad en futuro de Siria. Debemos, sin embargo, tenga en cuenta que varios de estos grupos armados son apoyados por los Estados Unidos, lo que planificar para que les suministren nuevos envíos de armas. Es comprensible que la estrategia de Putin tiene dos objetivos concretos: para continuar la acción de romper el aislamiento internacional y el aumento de los conflictos internos Alianza Atlántica entre Washington y Ankara. A pesar de que la Casa Blanca había concedido las aberturas para detener las ambiciones de independencia de los kurdos sirios, sólo para conseguir un acercamiento con Turquía, estos desarrollos sobre las relaciones entre Ankara y Moscú no se puede hacer presagiar un nuevo punto de partida. No es el tema económico, que, sin embargo, daña la política estadounidense de aislamiento hacia Moscú, para molestar Washington, como el valor de Turquía como el único miembro musulmán de la Alianza Atlántica que preocuparse de la Casa Blanca, los dos implicaciones inmediatas en casi escenario sirio, tanto en una visión a largo plazo en la lealtad como un aliado de Turquía, dada su creciente proximidad al enemigo ruso. Estos acuerdos entre Turquía y Rusia, pueden, por lo tanto, alterar el equilibrio geopolítico europea y occidental, y sin un compromiso directo del nuevo presidente de Estados Unidos para tratar de recuperar la relación con Ankara.

Russland und die Türkei näher

Während die Präsidentschafts Aufmerksamkeit abgehaltenen Wahlen innenpolitischen Probleme auf den US konzentriert, hat die internationale Szenario nicht Stillstand, und neue Vereinbarungen zur Festlegung, die mehr Allianzen vorangehen könnte, begrüßen sicherlich nicht im Weißen Haus. Dies ist der Fall der Annäherung zwischen Russland und der Türkei, die die Meinungsverschiedenheiten wegen der Tötung von Moskau Militärflugzeug bestanden zu haben scheinen, die von Ankara. Wirtschafts- und geopolitischen Gründen haben einen triftigen Grund zur Wiederherstellung der guten Beziehungen zwischen den beiden Staaten gebildet. es muss gesagt werden, dass es Gemeinsamkeiten und Ähnlichkeiten zwischen den beiden Präsidenten, der nicht aber in gegenseitigem Dialog entstehen könnte: die Tatsache, dass Putin Erdogan für die Antwort gelobt hat, dass der Präsident türkisch konnte den Coup zu geben, ist ,, besonders eloquent und angenehm für Erdogan, der nie erhalten eine ähnliche Behandlung aus Europa und den USA hat, die zwar tief in die von der Zentralregierung in Ankara praktizierte Unterdrückung kritisiert haben. Aber die konkreten Grundlagen für die Annäherung haben Vereinbarungen gewesen zwischen den jeweiligen Minister für Energie und Ausländer, die auf den Bau einer Gaspipeline von Russland vereinbart haben, die an der Grenze zwischen der Türkei und Griechenland kommen. Moskau für den Bau dieser Infrastruktur ist die Alternative zu der Pipeline zu überqueren Ukraine hatte und die, deren Bau nach den Ereignissen auf der Krim und der Zustand der Spannung aufgegeben wurde, die zwischen Kiew und dem Kreml fortgesetzt. Der Zweck der Pipeline wird Erdgas nach Europa zu transportieren, auch wenn die Durchflussrate scheint für die europäische Anmeldung überschätzte zur Verfügung gestellt. Moskau scheint auch auf die Produktion und die wirtschaftliche Erholung des Kontinents zu wetten, oder vielmehr von Schwierigkeiten bei der Versorgung der instabilen Situation der arabischen produzierenden Ländern zusammen. Doch einer der Kunden, die ihre eigenen Bedürfnisse erhöhen sollte, scheint der Türkei zu sein, wo Erdgas die primäre Energiequelle ist, die eine erhebliche Reduzierung ist auf der Kaufpreis, von Russland gewährt. Im Bereich der Energie wurde auch ein bilaterales Abkommen für den Bau eines Kernkraftwerks unterzeichnet. Erdogan bestätigt, dass bilaterale Gespräche nicht zu Energiefragen zu stoppen, sondern auch die Verteidigung befassen, Tourismus (Türkei ist ein Ziel für viele Russen), kulturelle und andere wirtschaftliche Berichte, über die Wiedereröffnung für die Einfuhren aus der Russland türkischer Agrarerzeugnisse und der Luft- und Raumfahrt Zusammenarbeit. Wenn die Vereinbarung über wirtschaftliche Fragen fast vollständig erschienen, waren die Hauptschwierigkeiten auf geopolitische Fragen aufgezeichnet dem syrischen Konflikt im Zusammenhang. Moskau und Ankara sind auf gegenüberliegenden Seiten, Russland unterstützt Assad, während die Türkei in jeder Hinsicht versucht hat, ihn von der Macht zu stürzen; Doch Erdogan hat vor kurzem Anzeichen für eine Annäherung an Damaskus, dank der Vereinbarung über den Kampf gegen kurdische Kämpfer gezeigt. Ankara fürchtet, mehr als alles andere die Errichtung eines souveränen kurdische Enklave an seine Grenzen, und diese Möglichkeit zu vermeiden, hat sich gezeigt, sich bereit, um die Anwesenheit von Assad, in einem zukünftigen Aufbau des syrischen Land zu überdenken. Dieser Faktor ist ein Element der Lage, die neunte nur einen Dialog zu beginnen, sondern auch eine Partnerschaft zwischen Russland und der Türkei über die syrische Frage, die auch mögliche militärische Vereinbarungen sein, harmlos, die bewaffneten Gruppen zu machen, die immer noch die Anwesenheit von Assad ablehnen in Zukunft Syriens. Wir müssen jedoch in Erwägung ziehen, dass mehrere dieser bewaffneten Gruppen von den Vereinigten Staaten unterstützt werden, die planen, würde sie mit neuen Waffenlieferungen zu versorgen. Es ist verständlich, dass Putins Strategie zwei konkrete Ziele: die Wirkung von brechen die internationale Isolation und die zunehmende interne Streit Atlantischen Allianz zwischen Washington und Ankara fortzusetzen. Trotz, dass das Weiße Haus die Öffnungen gewährt hatte, die Ambitionen der Unabhängigkeit der syrischen Kurden zu stoppen, nur eine Annäherung an die Türkei zu erhalten, können diese Entwicklungen auf die Beziehungen zwischen Ankara und Moskau nicht noch einen neuen Aufbruch bedeuten. Es ist nicht die wirtschaftliche Frage, die jedoch Schäden die US-Politik der Isolation gegenüber Moskau, Washington zu verärgern, da der Wert der Türkei als einziges muslimisches Mitglied des Atlantischen Bündnisses, das Weiße Haus, die beide fast sofortige Auswirkungen zu befürchten in syrische Szenario, sowohl auf langfristige Sicht auf Loyalität als Verbündeten der Türkei, seine zunehmende Nähe zum russischen Feind gegeben. Diese Abkommen zwischen der Türkei und Russland, kann deshalb ändern, um die europäischen und westlichen geopolitischen Gleichgewicht, ohne eine direkte Engagement des neuen US-Präsidenten, um zu versuchen, die Beziehung mit Ankara zu erholen.